بحث في التاريخ والأدب والجغرافية البشرية، يتحدث عن (لكود) إن جذور لكود التي بحثت عنها وصولاً إلى ضيغم هي طاقة بشرية شغلت حيزاً جغرافياً وسجلت تاريخاً وفكراً نتيجة تفاعلها مع مثيلاتها في أزمنة وأمكنة مختلفة في مجال الحياة والحالة الاجتماعية المتدرجة : البدوية والريفية والمدنية المطلقة ، ودعت الحاجة لعمل الطبعة الثانية من هذا الكتاب لترتيب الأحداث المذكورة في الطبعة الأولى وتقديم وتأخير ما يلزم لتوضيح الفكرة حسب الحاجة ، والتعقيب والتحليل لبعض المواضيع لنـزع الأفكار الدخيلة خلال عقود طويلة وإخضاعها للنقاش العلمي والمبني على المنطق السليم ، وإضافة ثلاثة فصول غير موجودة