يقع الكتاب في خمسة أبواب، ويعالج فيه الكاتب قضية البقاء للأقوى أم للأصلح، ويقرر في مقدمة الكتاب حقيقة أن الهزيمة لا تلحق بالمؤمنين , ولم تلحق بهم في تاريخهم كله , إلا وهناك ثغرة في حقيقة الإيمان . إما في الشعور وإما في العمل - ومن الإيمان أخذ العدة وإعداد القوة في كل حين بنية الجهاد في سبيل الله
يقع الكتاب في خمسة أبواب، ويعالج فيه الكاتب قضية البقاء للأقوى أم للأصلح، ويقرر في مقدمة الكتاب حقيقة أن الهزيمة لا تلحق بالمؤمنين , ولم تلحق بهم في تاريخهم كله , إلا وهناك ثغرة في حقيقة الإيمان . إما في الشعور وإما في العمل - ومن الإيمان أخذ العدة وإعداد القوة في كل حين بنية الجهاد في سبيل الله