ملخص المقال
ناشدت قافلة اسيا 1 لكسر الحصار عن قطاع غزة والتي وصلت إلى ميناء اللاذقية السوري في 20 من ديسمبر الجاري، السلطات المصرية الإسراع بمنحها الموافقة للدخولناشدتقافلة اسيا 1 لكسر الحصار عن قطاع غزة والتي وصلت إلى ميناء اللاذقية السوري في 20من ديسمبر الجاري، السلطات المصرية الإسراع بمنحها الموافقة للدخول إلى ميناءالعريش. وقالت الحملة الاسيوية لكسر الحصار عن قطاع غزة في بيان: إن قافلة آسيالفك الحصار تناشد السلطات المختصة في مصر الإسراع بالموافقة من أجل التحرك إلى ميناءالعريش للوصول إلى معبر رفح
قصةالإسلام – وكالات
ناشدتقافلة "آسيا 1" لكسر الحصار عن قطاع غزة والتي وصلت إلى ميناء اللاذقيةالسوري في 20 من ديسمبر الجاري، السلطات المصرية الإسراع بمنحها الموافقة للدخولإلى ميناء العريش.
وقالتالحملة الآسيوية لكسر الحصار عن قطاع غزة في بيان: إن قافلة آسيا لفك الحصار"تناشد السلطات المختصة في مصر الإسراع بالموافقة من أجل التحرك إلى ميناءالعريش للوصول إلى معبر رفح".
وأشارتالحملة إلى أنها "قدمت كل ما طُلب منها من قبل السفارة المصرية في دمشقوالمتعلقة بكشوفات أسماء الناشطين والمعونات الطبية والغذائية" على متنالسفينة.
وأضافالبيان: "بعد أن تم إنجاز كل المعاملات اللوجستية وترتيبات السفر فما زالتالقافلة في ميناء اللاذقية بانتظار الموافقة المصرية التي نأمل أن تتم بأسرع وقتممكن".
وكانخالد عبد المجيد الأمين العام لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني التي تتخذ من دمشقمقرا لها، قد أخبر وكالة فرانس برس الاثنين الماضي أن الباخرة التي تحمل اسم(آسيا-1) وترفع علم سيراليون "ستنقل مواد طبية وغذائية وألعابا وأربعة باصاتوعشرة مولدات كهربائية للمستشفيات تصل قيمتها إلى نحو مليون دولار".
وكانعدد من المسؤولين الفلسطينيين وبينهم رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل قدشاركوا في حفل لتكريم القافلة التي يشارك فيها 170 شخصا من أكثر من 20 دولة آسيويةبينها اليابان وباكستان ولبنان وإيران واندونيسيا وافغانستان وماليزيا وتركياوسوريا والأردن.
ويخضعقطاع غزة الذي يبلغ عدد سكانه مليون ونصف المليون نسمة، منذ 2006 لحصار صهيونيمحكم، لا يستثني سوى بعض المواد الأساسية التي لا تتناسب مع احتياجات أهاليالقطاع.
التعليقات
إرسال تعليقك